الخميس، يوليو ١٢، ٢٠٠٧

أمان


حين لم يكن شعورٌ يغمرك بالطمأنينة أكثر من أن تتمسك قبضتُك الصغيرة ولو بإصبع واحد فقط من أصابعه الحنونة! لم تتساءل يومًا: هل ستكفيك هذه اللمسة أمانًا طول الحياة.. وفي وجه كل ما قد يعترضك من أخطارها ومصاعبها!

هناك ٣ تعليقات:

ARAB_LIBRARIANS يقول...

برغم قله السطور والكلمات
الا انها كافيه لتصف حاله من حالات الآمان
وليس هناك بالفعل أأمن من لمسة الطفل لوالده وهو صغير فاللمسه في تلك الفتره كفيله لتغير مجرى حياة الانسان كليا
بصدق مااروع الصورة والتعليق

رضوى داود يقول...

فعلا لم اتساءل يوما....
و ها انا افعل........
و لكن بعد فوات الآوان

محمد مصطفى يقول...

امممممممممممممم
و هل الصح إننا نضيع متعة اللحظة في التفكير في اللي ممكن ييجي بكرة ؟
لسه بافكر في رد